السلم الموسيقي No Further a Mystery
السلم الموسيقي No Further a Mystery
Blog Article
يتيح العود للعازف السفر بين الثقافات. العود هو آلة موسيقيّة رائعة، نظرًا لتعدّد استخداماته. عازف العود يمكنه عزف الموسيقى اليونانيّة والهنديّة والإيرانيّة والصينية واليابانيّة والكثير غيرها. العود ليس فقط جدّ الجيتار ولكن أيضًا جدّ البوزوكي والماندولين والبيبا الصينيّة والبيوا اليابانيّة.
وهناك نوعان من أوتار النايلون، الأوّل: نايلون عاديّ، والثاني: نايلون مصحّح.
وتعني كلمة العود في اللغة العربية الخشب. له خمسة أوتار ثنائية و يغطي مجاله الصوتي حوالي الأوكتافين و نصف الأوكتاف.
وتعتمد الآلات الإيقاعية في عملها على اهتزاز المواد الصلبة لإصدار الصوت، ومن أهم المواد الصلبة التي تستخدم في صناعتها: الخشب، والمعادن، ومن الضروري الضرب عليها لإصدار الأصوات المختلفة.[٤]
ومن أبرز الآلات الموسيقية : الطبل أو الدف ، الكمان ، القيثار ، البيانو إلخ .
يُقال أنّ أوّل عود عربيّ صُنع قد أخذ شكل الهيكل العظميّ. منذ بدايات صناعة العود ونو يُصوَّر بشكل متكرّر، خلال تاريخ بلاد ما بين النهرين وفي مصر القديمة؛ حيث توجد صور للعود العربيّ على ألواح طينيّة قديمة وورق البردي في المتاحف، في جميع أنحاء العالَم.
وقد كانت طريقة مسك العازف للعود تختلف عن الطريقة الحالية فقد كان يمسك بصورة مائلة للأعلى وفي العصر الهيلينستي أصبح العود يمسك بصورة مائلة للأسفل ويعتبر العود من أهم الآلات الشرقية والعربية على الإطلاق فهو كما قيل فيه سلطان الآلات ومجلب المسرات ويكفي أن ننوه بتفوقه وسيطرته على جميع الآلات الشرقية على العموم والعربية على الخصوص حتى أنه تخطى الأمم الشرقية وانتقل إلى الأندلس بانتقال العرب إليها وتعداها إلى أوروبا وانتقل check here اسمه معه ولازمه في كل مراحل تطوره ويطلق عليه بالإنكليزية اسم لوت
في موسيقى العود، يوجد شيء يسمّى «التعديل»، والذي يعني العزف على مقام واحد، ثمّ التغيير إلى مقام آخر، ومنه إلى مقام آخر، ثمّ العودة مرّة أخرى.
وعن الفروق بين النمط العربيّ والتركيّ والفارسيّ في العزف على العود، فهناك واحدة من أكثر الفروق التي يمكن ملاحظتها على الفور بمجرّد سماع موسيقى العود التي تتبع النمط العربي والتي بدورها تجعله مختلفًا ومميّزًا عن الأنماط الأخرى، ألا وهي وفرة التريمولو.
ومن قال النُّؤي الأَتِيُّ الذي هو دون الحاجز فقد غلط؛ قال النابغة:
واشتهر العود في التاريخ القديم والمعاصر وأبدع العديد من الصناع في صنع آلة العود ومنها الدمشقى والبغدادى والمصرى وغيرها،
ابن بري: وقرأَ ابن عامر ناءَ بجانِبه، على القلب؛ وأَنشد:
"(صناعة العود والعزف عليه) عنصر ثقافي سوري جديد على قائمة التراث الإنساني لليونيسكو".
في موسيقى العود، يوجد شيء يسمّى «التعديل»، والذي يعني العزف على مقام واحد، ثمّ التغيير إلى مقام آخر، ومنه إلى مقام آخر، ثمّ العودة مرّة أخرى.